اكتب يا زمن العجائب عن تلك الليالي التي جلست فيها مع دموعي وحدنا, ولم اجد في النهاية
سوى الأحزان والهموم. اكتب يا قلمي عن تلك الأيام التي ضاعت من عمري وأخذت مني حياتي
وقلبي وكياني. فلقد بدأت من اليوم أعيش حياتي وحيد,في عيني دمعه,وفي جوفي صرخة,وفي قلبي آهات وإحزان لم أجد لها نهاية.ولم استطع الهروب منها لأنها أصبحت تحاصرني من كل الجوانب.أصبحت أنا والحزن توأمين,لا يفرقنا شيء,فلقد بكيت كثيرا على الماضي,ولم يبق اليوم منه شيء,غير الذكريات الأليمة,حيث أعيش حسرات الألم في كل لحظه ودقيقه وساعة.أشتاق أليك,وحين أتذكرك أتمنى ألا تعود,أراك في حلمي,تساعدني على التخلص من أوهامي,تمسك بيدي وتأخذني معك إلى عالم آخر.وحين انهض أتمنى ألا يتحقق حلمي.اسمع نداء قلبي يناديني إلى حبك لكنني أتجاهله وأحاول آن أكرهك أو على الأقل نسيانك.. كم تمنيت أن ترى يوما همومي, كم تمنيت آن تكون رفيق دربي في الحياة,بل شمعه تنير قلبي,فكلما طال بعدك عني زاد حزني وخوفي عليك رغم تأكدي من انك لا تحبني ولن تحبني يوما.لكني اشتاق إلى صوتك وضحكتك,لأنك أصبحت ذكرى مريرة وحزينة بالنسبة إلي..
حبيبي كيف تتركني وحيده بين أنياب الحياة, كيف طاوعتك عيناك على أن تراني انهار وأنت واقف تنظر إلي بكل كبرياء,أين تلك الأيام التي قضيناها معا.لكني الآن فعلا أيقنت آن ليس للحب وجود, وأنا كلي ندم على الحب الذي وهبتك إياه,لأنك فعلا لا تستحقه مني...
سوى الأحزان والهموم. اكتب يا قلمي عن تلك الأيام التي ضاعت من عمري وأخذت مني حياتي
وقلبي وكياني. فلقد بدأت من اليوم أعيش حياتي وحيد,في عيني دمعه,وفي جوفي صرخة,وفي قلبي آهات وإحزان لم أجد لها نهاية.ولم استطع الهروب منها لأنها أصبحت تحاصرني من كل الجوانب.أصبحت أنا والحزن توأمين,لا يفرقنا شيء,فلقد بكيت كثيرا على الماضي,ولم يبق اليوم منه شيء,غير الذكريات الأليمة,حيث أعيش حسرات الألم في كل لحظه ودقيقه وساعة.أشتاق أليك,وحين أتذكرك أتمنى ألا تعود,أراك في حلمي,تساعدني على التخلص من أوهامي,تمسك بيدي وتأخذني معك إلى عالم آخر.وحين انهض أتمنى ألا يتحقق حلمي.اسمع نداء قلبي يناديني إلى حبك لكنني أتجاهله وأحاول آن أكرهك أو على الأقل نسيانك.. كم تمنيت أن ترى يوما همومي, كم تمنيت آن تكون رفيق دربي في الحياة,بل شمعه تنير قلبي,فكلما طال بعدك عني زاد حزني وخوفي عليك رغم تأكدي من انك لا تحبني ولن تحبني يوما.لكني اشتاق إلى صوتك وضحكتك,لأنك أصبحت ذكرى مريرة وحزينة بالنسبة إلي..
حبيبي كيف تتركني وحيده بين أنياب الحياة, كيف طاوعتك عيناك على أن تراني انهار وأنت واقف تنظر إلي بكل كبرياء,أين تلك الأيام التي قضيناها معا.لكني الآن فعلا أيقنت آن ليس للحب وجود, وأنا كلي ندم على الحب الذي وهبتك إياه,لأنك فعلا لا تستحقه مني...