http://up109.arabsh.com/s/aj5h718c77.jpg
لأن كلماتي عنكِ .. أرقى من أن تكون سلعة للعرض
لان إحساسي بك.. أهم من أن تصفه بضع كلمات
لان همساتي لك ... سر لا يجب أن يغادرنا
لان أحلامي من حقك وحدك
لأنك فريدة .. جميلة .. وبالفعل ذكية
لان برد الشتاء قادم .. لا محال
لأني أخاف كثيرا من قسوة الوحدة والبرد معا
لأني احتاجك معي أكثر من أي وقت آخر
لان توقف تفكيري قد يأخذك إلي أكثر
لأني احبك.. فلن أحب غيرك
احبك كثيرا
-
لأجلكِ أحببتها .. ومعكِ فقط سأتناولها .. فهل تحبينها الآن مثلي ؟؟
لأن نهايتي لن تكون إلا جواركِ .. فأنتِ إذن قدري .. حتما هو أنتِ .. للحظات سأتوقف عن التفكير .. يقتلني حقا قلقي .. يعيني أرقي .. أعلم أن الله لن يخذلني .. وأن ملاكا مثلك لن يكون إلا هدية أنتظرها منذ سنوات .. لن تقدم أفكاري من الأمر شيئا ... ولن يُحدث قلقي سوى مزيد من الألم .. إن لله إذن .. يقدرها كيف يكون .. واثق أنك لي .. مطمئن الآن إلى النهاية .. لم نختر أقدارنا يوما .. لكن قدري يوما لم يخذلني .. و يقيني أنكِ يوما ستكونين لي
.... لن أكون إلا لك .. فأنتِ نصفى الآخر .. أنتِ القوة التي تجبر كل نواقصي .. وتتمم بروعة مواطن الوهن في شخصي .. عنيد أنا فكنتِ رقيقة .. متسرع أنا فزرعت في نفسي الطمأنينة .. بائس أنا منحته أنتِ حب الحياة .. متمرد يبحث عن مأوى .. عاشق يحن إلى وطن .. هاوِ للحرية .. ميال للتحليق .. أحلام كثيرة ضممتها كثيرا بين ذراعي .. جئت فأطلقتيها .. عهدتيها بحنانك .. قبّـلتيها بحبك ... لن أكون إلا معكِ .. فأنت قدري الذي ارتضيته .. وأنت التجربة التي قررت من اللحظة الأولى أن أخوضها .. بحب اخترتها .. بصدق اخترتها .. اعتقدت يوما أن تلك النظرة البريئة كانت السبب .. لكن مئات الأسباب تجمعت حولها .. زادتني حبا لكِ .. وقربا من عالمك .. تمنيات لا تنتهي بأن أكون جزءا منكِ .. أحيا مخاوفك .. أداوي جروحك .. أغني لسعادتك .. أعيش معك بروح .. أكون معكِ أو لا أكون
..... لن أكون إلا لكِ .. حالة أخرى من حالات جنوني لا أعلم سببها بعد .. ربما هو إحساسي بأنكِ تحبينني .. ربما هي نظرة الحنين في عينيك .. ربما كلمات الأمل التي لا تتوقف عن الانصهار بين شفتيك .. ربما هي حالة العشق التي انتظرها بفارغ الصبر .. أسبابي كثيرة .. لكنها في النهاية حالة من الحب التي لن أفرط بها .. ما إن تحبيني حتى أقدم روحي لكِ .. أمنحها طوعا وأقدمها شوقا .. لكِ أنت فقط .. هي معادلة كتبتها يوما ولن أتراجع عنها .. أحبيني أكن لكِ .. أحبيني أمنحكِ عالمي ويومي وأحلامي
احبك اكتبها بخط عريض لأني احبك
حين تملكين القدرة على إغماض عيناك و نحن معا
وقتها .. قد أشعر بتلك الثقة المفقودة
وقتها .. قد أشعر أنكِ حقـا .. تحبينني[/center][/size][/color][center]
لأن كلماتي عنكِ .. أرقى من أن تكون سلعة للعرض
لان إحساسي بك.. أهم من أن تصفه بضع كلمات
لان همساتي لك ... سر لا يجب أن يغادرنا
لان أحلامي من حقك وحدك
لأنك فريدة .. جميلة .. وبالفعل ذكية
لان برد الشتاء قادم .. لا محال
لأني أخاف كثيرا من قسوة الوحدة والبرد معا
لأني احتاجك معي أكثر من أي وقت آخر
لان توقف تفكيري قد يأخذك إلي أكثر
لأني احبك.. فلن أحب غيرك
احبك كثيرا
حبـّات الفراولة
لا أعلم سر ولعي بها .. ربما لم أحبها إلا حين عرفتكِ .. ربما لأنها رقيقة مثلك .. ناعمة .. تذكرني بحمرة الخجل التي دوما ما تكسو وجنتيكِ ... ربما لأنها تذكرني بوجودنا معا .. لأول كوبٍ شربته من يديك .. لأول ضحكة ترتسم على جبينك وأنتِ جواري .. مستبدلة تلك النظرة الخجولة الخائفة التي طالما ارتسمت عليكِ بأخرى تحمل عيونا تثق وتحب وتعطي بلا حدود ... ربما لأن حلاوتها بين شفتاي تماثل تلك اللذة التي أشعر بها حين أتحدث إليك .. عن ما أشعر .. عن ما أحب .. عن قلبي الذي لا يتوقف لحظة عن النداء باسمك و الحنين إلى الوجود معكِ .. أحببتها لأنها كانت دوما ظلا لصورتك ... جميلة مثلك-
لأجلكِ أحببتها .. ومعكِ فقط سأتناولها .. فهل تحبينها الآن مثلي ؟؟
لأن نهايتي لن تكون إلا جواركِ .. فأنتِ إذن قدري .. حتما هو أنتِ .. للحظات سأتوقف عن التفكير .. يقتلني حقا قلقي .. يعيني أرقي .. أعلم أن الله لن يخذلني .. وأن ملاكا مثلك لن يكون إلا هدية أنتظرها منذ سنوات .. لن تقدم أفكاري من الأمر شيئا ... ولن يُحدث قلقي سوى مزيد من الألم .. إن لله إذن .. يقدرها كيف يكون .. واثق أنك لي .. مطمئن الآن إلى النهاية .. لم نختر أقدارنا يوما .. لكن قدري يوما لم يخذلني .. و يقيني أنكِ يوما ستكونين لي
.... لن أكون إلا لك .. فأنتِ نصفى الآخر .. أنتِ القوة التي تجبر كل نواقصي .. وتتمم بروعة مواطن الوهن في شخصي .. عنيد أنا فكنتِ رقيقة .. متسرع أنا فزرعت في نفسي الطمأنينة .. بائس أنا منحته أنتِ حب الحياة .. متمرد يبحث عن مأوى .. عاشق يحن إلى وطن .. هاوِ للحرية .. ميال للتحليق .. أحلام كثيرة ضممتها كثيرا بين ذراعي .. جئت فأطلقتيها .. عهدتيها بحنانك .. قبّـلتيها بحبك ... لن أكون إلا معكِ .. فأنت قدري الذي ارتضيته .. وأنت التجربة التي قررت من اللحظة الأولى أن أخوضها .. بحب اخترتها .. بصدق اخترتها .. اعتقدت يوما أن تلك النظرة البريئة كانت السبب .. لكن مئات الأسباب تجمعت حولها .. زادتني حبا لكِ .. وقربا من عالمك .. تمنيات لا تنتهي بأن أكون جزءا منكِ .. أحيا مخاوفك .. أداوي جروحك .. أغني لسعادتك .. أعيش معك بروح .. أكون معكِ أو لا أكون
..... لن أكون إلا لكِ .. حالة أخرى من حالات جنوني لا أعلم سببها بعد .. ربما هو إحساسي بأنكِ تحبينني .. ربما هي نظرة الحنين في عينيك .. ربما كلمات الأمل التي لا تتوقف عن الانصهار بين شفتيك .. ربما هي حالة العشق التي انتظرها بفارغ الصبر .. أسبابي كثيرة .. لكنها في النهاية حالة من الحب التي لن أفرط بها .. ما إن تحبيني حتى أقدم روحي لكِ .. أمنحها طوعا وأقدمها شوقا .. لكِ أنت فقط .. هي معادلة كتبتها يوما ولن أتراجع عنها .. أحبيني أكن لكِ .. أحبيني أمنحكِ عالمي ويومي وأحلامي
احبك اكتبها بخط عريض لأني احبك
حين تملكين القدرة على إغماض عيناك و نحن معا
وقتها .. قد أشعر بتلك الثقة المفقودة
وقتها .. قد أشعر أنكِ حقـا .. تحبينني[/center][/size][/color][center]