الغذاء الصحي هو الغذاء المتوازن الذي يحتوي على كافة العناصر الغذائية اللازمة لضمان صحة الجسم
يقصد بالغذاء المتوازن هو الغذاء الذي يحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية للجسم وبكميات مناسبة للاحتياجات اليومية ,,ولا يوجد غذاء في الطبيعة يحتوي على جع ميالعناصر الغذائية,, لذا فإن عملية توازن الغذاء تعتمد على دمج مجموعة من الأغذية مع بعضها البعض لغرض تكميل النواقص في قيمتها الغذائية.
لتسهيل عملية اختيار الأغذية لتكوين وجبة متوازنة تم تقسيم الأغذية إلى 5 مجموعات رئيسية وهي الحبوب وبدائلها ، الخضراوات والفواكه ، اللحوم وبدائلها ، الألبان وبدائلها ، مكملات الطاقة. وتتشابه نسبياً كل مجموعة فيما تحتوي من العناصر الغذائية . ويمكن استخدام أطعمة المجموعة الواحدة كبدائل لبعضها البعض حتى يمكن التنويع في الطعام قدر الإمكان وبما يتناسب مع أذواق الناس.
إن الغذاء الصحي يساعد على الوقاية ليس فقط من أمراض القلب و السكري و السرطان و تصلب الشرايين بل أيضاًمن الكثير من الأمراض مثل الإمساك ، السمنة ، اضطرابات المعدة و تسوس الأسنان.
:نقص المغذيات الدقيقة بالطعام ( الحديد، اليود و فيتامين أ) يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية.
· إن نقص الحديد في النظام الغذائي يؤدي إلى فقر الدم ، و هي مشكلة صحية للطفل و البالغ على السواء. و قد يحدث ذلك نتيجة لعدم تناول الأغذية الغنية بالحديد، أو عدم امتصاص الحديد من الأمعاء ، أو ازدياد الحاجة إلى الحديد خلال فترات النمو عند الأطفال أو أثناء فترات الحيض أو الحمل عند النساء. و لتفادي هذه المشكلة ينبغي:
- البدء في إضافة الأطعمة المكملة التي تحتوي على الحديد تدريجياً
- الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالحديد مثل الكبد ، اللحوم الحمراء و الخضراوات ذا الأوراق الخضراء الداكنة.
- تحسين امتصاص الحديد الموجود في الطعام المتناول عن طريق تناول الأطعمة الغنية بفيتامين ( ج) لأنها تسهل امتصاص الحديد من مصادره النباتية .
· نقص اليود في الغذاء مشكلة صحية بالغة الأهمية تؤدي إلى نقص وزن الجنين عند الولادة ، و إلى تأخر النمو العقلي و الجسدي عند الأطفال المصابين ، بالإضافة إلى مصاعب التحصيل الدراسي. و لتفادي هذه المشكلة ينبغي :
- تناول الأغذية الغنية باليود كالأسماك و المأكولات البحرية.
- استعمال ملح الطعام المضاف إليه اليود بالكميات المعتادة.
· نقص فيتامين (أ) في النظام الغذائي يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية بالغة الأهمية كضعف الرؤية ليلاً ( العشى الليلي) ، ضعف جهاز المناعة مما يؤدي إلى ازدياد احتمال الإصابة بالأمراض مثل الإسهال و الحصبة. و لتفادي هذه المشكلة ينبغي :
- إضافة الأطعمة المكملة التي تحتوي على فيتامين (أ).
- الحرص على تناول الأغذية الغنية بفيتامين (أ) كالحليب و البيض و الأسماك و الكبد و الزبد و الخضراوات ذات الأوراق الداكنة و النباتات الصفراء كالجزر و المانجو و الفافاي.
- إعطاء الطفل جرعات من فيتامين ( أ) في عمر 7 و 12 شهراً.
يقصد بالغذاء المتوازن هو الغذاء الذي يحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية للجسم وبكميات مناسبة للاحتياجات اليومية ,,ولا يوجد غذاء في الطبيعة يحتوي على جع ميالعناصر الغذائية,, لذا فإن عملية توازن الغذاء تعتمد على دمج مجموعة من الأغذية مع بعضها البعض لغرض تكميل النواقص في قيمتها الغذائية.
لتسهيل عملية اختيار الأغذية لتكوين وجبة متوازنة تم تقسيم الأغذية إلى 5 مجموعات رئيسية وهي الحبوب وبدائلها ، الخضراوات والفواكه ، اللحوم وبدائلها ، الألبان وبدائلها ، مكملات الطاقة. وتتشابه نسبياً كل مجموعة فيما تحتوي من العناصر الغذائية . ويمكن استخدام أطعمة المجموعة الواحدة كبدائل لبعضها البعض حتى يمكن التنويع في الطعام قدر الإمكان وبما يتناسب مع أذواق الناس.
إن الغذاء الصحي يساعد على الوقاية ليس فقط من أمراض القلب و السكري و السرطان و تصلب الشرايين بل أيضاًمن الكثير من الأمراض مثل الإمساك ، السمنة ، اضطرابات المعدة و تسوس الأسنان.
:نقص المغذيات الدقيقة بالطعام ( الحديد، اليود و فيتامين أ) يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية.
· إن نقص الحديد في النظام الغذائي يؤدي إلى فقر الدم ، و هي مشكلة صحية للطفل و البالغ على السواء. و قد يحدث ذلك نتيجة لعدم تناول الأغذية الغنية بالحديد، أو عدم امتصاص الحديد من الأمعاء ، أو ازدياد الحاجة إلى الحديد خلال فترات النمو عند الأطفال أو أثناء فترات الحيض أو الحمل عند النساء. و لتفادي هذه المشكلة ينبغي:
- البدء في إضافة الأطعمة المكملة التي تحتوي على الحديد تدريجياً
- الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالحديد مثل الكبد ، اللحوم الحمراء و الخضراوات ذا الأوراق الخضراء الداكنة.
- تحسين امتصاص الحديد الموجود في الطعام المتناول عن طريق تناول الأطعمة الغنية بفيتامين ( ج) لأنها تسهل امتصاص الحديد من مصادره النباتية .
· نقص اليود في الغذاء مشكلة صحية بالغة الأهمية تؤدي إلى نقص وزن الجنين عند الولادة ، و إلى تأخر النمو العقلي و الجسدي عند الأطفال المصابين ، بالإضافة إلى مصاعب التحصيل الدراسي. و لتفادي هذه المشكلة ينبغي :
- تناول الأغذية الغنية باليود كالأسماك و المأكولات البحرية.
- استعمال ملح الطعام المضاف إليه اليود بالكميات المعتادة.
· نقص فيتامين (أ) في النظام الغذائي يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية بالغة الأهمية كضعف الرؤية ليلاً ( العشى الليلي) ، ضعف جهاز المناعة مما يؤدي إلى ازدياد احتمال الإصابة بالأمراض مثل الإسهال و الحصبة. و لتفادي هذه المشكلة ينبغي :
- إضافة الأطعمة المكملة التي تحتوي على فيتامين (أ).
- الحرص على تناول الأغذية الغنية بفيتامين (أ) كالحليب و البيض و الأسماك و الكبد و الزبد و الخضراوات ذات الأوراق الداكنة و النباتات الصفراء كالجزر و المانجو و الفافاي.
- إعطاء الطفل جرعات من فيتامين ( أ) في عمر 7 و 12 شهراً.